حيِّ الغداةَ بِرامَةَ الأطلالا حيًّا تَحَمَّل أهله فأحالا . . . أَصبحتَ بعد جميعِ أهلكَ دِمْنَةً قفرًا... وكنتَ مَرَبَّةً مِحْلالا
أية نار قدح القادح وأي جد بلغ المازح (يتعجب من اشتعال الرأس شيبا ويقول أية نار هي هذي النار التي أشعلها الشيب وأية جد هو هذا الجد الذي بلغه هذا الإنسان في مشيبه بعد المزاح والهزل في شبابه) يأبى الفتى إلا اتباع الهوى ومنهج الحق له واضح فاسم بعينيك إلى نسوة مهورهن العمل الصالح
أتسلى عن الحظوظ وآسى لمحل من آل بترول درس (المقصود هو اللاينات الباقية ) أذكرتنيهم الخطوب التوالي ولقد تذكر الخطوب وتنسي حلل لم تكن كأطلال سعدى في قفار من البسابس ملس وكأن اللقاء أول من أمس ووشك الفراق أول أمس