الحجامة (داؤك منك ولا تشعر ودواؤك فيك ولا تبصر)

الموضوع في 'الحوار الجاد' بواسطة صانع القرار, بتاريخ ‏28 يناير 2014.

  1. صانع القرار

    انضم:
    ‏15 ديسمبر 2006
    المشاركات:
    3,877
    التخصص:
    ISE + Project Management
    الجامعة:
    UOW +KFUPM
    سنة التخرج:
    2021
    الجنس:
    ذكر
    الوظيفة:
    Masters student
    الإقامة:
    Australia
    التقييمات:
    +438 / 3 / -107
    فقط 200 ريال كاش :)
     
  2. imported_ThE_hErO

    انضم:
    ‏23 فبراير 2009
    المشاركات:
    1,638
    الإقامة:
    Qassim
    التقييمات:
    +11 / 0 / -0
    ^^
    توو متش

    في رمضان والحج الماضي في واحد كان يجي لمسجدنا ويسويها ببلاش وناس كثير يسوونها للاجر<<بعضهم يتعلمون عليك مثل خالي هههههه

    لكن اذا المقابل نظافة وتعقيم تستاهل
     
  3. SA-91

    SA-91 عضو

    انضم:
    ‏27 يناير 2011
    المشاركات:
    528
    التقييمات:
    +2 / 0 / -0
    سويتها مرة عند واحد في الرياض، ويوم بدأ يشطب في رأسي ما عاد أدري ويني فيه :sudden: المهم قمت بعد حالة الاغماء ووقف التشفيط ثم قال لي توكل على الله :sike:
     
  4. صانع القرار

    انضم:
    ‏15 ديسمبر 2006
    المشاركات:
    3,877
    التخصص:
    ISE + Project Management
    الجامعة:
    UOW +KFUPM
    سنة التخرج:
    2021
    الجنس:
    ذكر
    الوظيفة:
    Masters student
    الإقامة:
    Australia
    التقييمات:
    +438 / 3 / -107
    ما جاء في الحجامة وما يرجى من نفعها:

    وعن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما مررت ليلة أسري بي على ملك من الملائكة إلا قالوا: يا محمد مر أمتك بالحجامة».
    وعنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال «جعل الله الشفاء في العسل وفي الحجامة واحتجموا فإن الدم يتبيغ بالإنسان حتى يقتله». وعن نافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه يقول: «من احتجم فعلى بركة الله وهو على الريق أفضل وتزيد في الحفظ وتذهب البلغم». وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «نعم الدواء الحجامة تذهب الداء والصداع وتخف الصلب وتجلو البصر». وعن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن كان دواء يبلغ الداء فإن الحجامة تبلغه». وعنه صلى الله عليه وسلم: «إن كان في شيء من الدواء خير فهو في هذه الحجامة». وعن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «استعينوا على شدة الحر بالحجامة». وعن سلمى خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها قالت: ما سمعت أحدا يشكو إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا في رأسه إلا قال له: «احتجم»، ولا وجعا في رجليه إلا قال له: «أخضبهما بالحناء». وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الحجامة شفاء من الجنون والجذام والبرص والأضراس والنعاس». قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم، على ما تعطي هذا جلدك يقطعه؟ فقال صلى الله عليه وسلم: «هذه هي الحجامة وإنه أفضل ما يتداوى به».
    وعن مكحول أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خمس من سفر المرسلين: الحجامة، والتعطر، والسواك، والحناء، وكثرة النساء».، وعن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال: «نعمة العادة القائلة ونعمة العادة الحجامة تنفع بإذن الله من الصداع ووجع الأسنان ووجع الحلق وتخف الصلب والصدر». قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «جاءني جبريل فأمرني بالحجامة وقال: أنفع دواء يتداوى به الناس». وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن كان في شيء مما تصنعون خير ففي نزعة حجام». وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ما تداوى الناس بمثل الحجامة وشربة عسل». وقال صلى الله عليه وسلم: «التمسوا الشفاء في اثنين: في شربة العسل أو شرط محجمة». قال سعيد بن المسيب لحجام: أشرط شرطتين. هذا الذي كان الحارث بن كلدة الثقفي يأمر به. قال عبد الملك: يشرط ضربتين بشرط ضربة، ثم يمصر الدم، ثم يشرط ضربة أخرى. قال عبد الملك: إن عمر بن الخطاب كان يأمر بذلك الذي يحجمه.
    .ما جاء في مواضع الحجامة من الرأس والجسد:

    وعن الواقدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حجمه أبو هند مولى بني بياضة في يافوخ من أجل الشاة المسمومة التي أكل منها يوم خيبر قال: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم الذؤابة كل سنة، وكان يحتجم تحت الذؤابة في النقرة وفي الأخدعين وفي الكاهل. واحتجم صلى الله عليه وسلم تحت كتفه اليسرى من أجل الشاة المسمومة أيضا التي أكل يوم خيبر. واحتجم بين وركيه من وجع الصلب واحتجم فوق الركبة من وجع الركبة واحتجم وهو محرم على ظهر القدم من وثء أصابه في قدمه. قال عبد الملك: فهذه عشرة مواضع احتجم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة منها في الرأس، وستة في الجسد. فأما الخمسة من هذه العشرة التي احتجم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فليست من مواضع الحجامة إلا لعلة. وهي اليافوخ، وتحت الكتف، وبين الوركين، وفوق الركبة، وعلى ظهر القدم. فأما اليافوخ وتحت الكتف فإنما احتجم فيهما رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجل الشاة المسمومة التي أكل منها يوم خيبر. واحتجم على ظهر قدمه وهو محرم لوثء أصابه فيها بطريق مكة، واحتجم بين وركيه وفوق ركبتيه من وجع أصابه فيها. قال عبد الملك: فأما الخمسة المواضع الباقية من العشرة فهي مواضع حجامة العامة على الصحة والعلة. وثلاثة منها في الرأس وهي: الذؤابة، وهي وسط الرأس وتحت الذؤابة وهي القمحدوة والنقرة، وهي نقرة القفاء والاثنان في الجسد الواحد. في الأخدعين، وهما الزبرتان وهما صفحة الرقبة من تحت قصص شعر القفاء.
    والأخرى في الكاهل وهو العظم الناتئ بين الكتفين تحت الكعب الذي فوق الركبتين في مغرز العنق في الجسد. وفي كل هذه الخمسة المواضع قد جاءت الأحاديث بالرغبة في حجمها إلا في النقرة، فإنها تورث النسيان وفيها منفعة في غير ذلك وقد احتجمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وثبت عنه في حديث أنه احتجم النقرة، والكاهل، والأخدعين. وفي حديث آخر أنه صلى الله عليه وسلم احتجم على الدوام بمحاجم صفر. وكان صلى الله عليه وسلم، يحتجم الذؤابة وهي وسط الرأس، وسماها: المعينة. وكان يحتجم تحت الذؤابة وهي القمحدوة، وسماها: المنقدة. وكان فيها شفاء من سبعة أدواء من الجنون، والجذام، والبرص، والصداع، وأكلة الفم، ومن النعاس، ووجع الأضراس. واحتجم صلى الله عليه وسلم الكاهل وأمر بها وسماها: النافعة، وقال: «تنفع بإذن الله حجامة الكاهل من سبعين داء منها الجنون والجذام والبرص». وعن علي بن أبي طالب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم الأخدعين، والكاهل؛ نزل عليه بذلك جبريل.

    .ما جاء في الأوقات والأيام التي تستحب فيها الحجامة وتكره:

    وعن ابن شهاب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من احتجم يوم الأربعاء، أو يوم السبت فأصابه وضح فلا يلوم إلا نفسه». وعنه عن الحسن البصري عن خمسة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهم سمعوا مثل ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «حجامة يوم الثلاثاء صبيحة سبعة عشر من الشهر شفاء من كل داء».
    وعن الزهري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من كان محتجما فصبيحة سبعة عشر، أو تسعة عشر، أو أحد وعشرين، ومن وافقت حجامته يوم الثلاثاء السبعة عشر كان دواء سنة». قال عبد الملك: وفي هذه الثلاثة الأيام المتقدمة كانت حجامة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسند عنه ذلك قال: «وهي أفضل أوقات الحجامة من الشهر وأفضل أيام الحجامة يوم الثلاثاء، ثم بعده يوم الخميس، ثم بعده يوم الإثنين، ثم بعده يوم الأحد وأكرههما يوم الأربعاء ويوم السبت خيفة البرص ويوم الجمعة خيفة الموت». رواه ابن عمر عنه صلى الله عليه وسلم ولفظه: «إياكم والحجامة يوم الأربعاء فإنه داء» الحديث. وعن كعب الأحبار عنه صلى الله عليه وسلم: «خلق الضر يوم الأربعاء فبذلك كرهت الحجامة يوم الأربعاء مخافة البرص». وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من احتجم يوم الجمعة فمات شرك في دمه». وقال صلى الله عليه وسلم: «الحجامة ليوم الأحد شفاء». وقال أيضا: «الحجامة يوم الأحد كأنها تداو بدواء سنة». قال عبدالملك: والحجامة تكره في أول الهلال، فلا يرجى نفعها حتى ينقص الهلال. وعن ابن سيرين كراهة الحجامة لرأس الهلال ويقول: إنها لا تنفع.
    قال عبد الملك: ويكفي في معرفة ذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يحتجم إلا في نقصان الهلال.
     
جاري تحميل الصفحة...
مواضيع شبيهة - الحجامة (داؤك منك ولا تشعر ودواؤك فيك ولا تبصر)
  1. Al-Mulazim
    الردود:
    8
    المشاهدات:
    1,235
  2. مبنى 100
    الردود:
    16
    المشاهدات:
    9,149
  3. satellite ISE
    الردود:
    5
    المشاهدات:
    930
  4. AHZ6694
    الردود:
    4
    المشاهدات:
    5,315
  5. Rashed alothman
    الردود:
    2
    المشاهدات:
    597
  6. HeXaNe
    الردود:
    8
    المشاهدات:
    1,349
  7. ℋassan
    الردود:
    6
    المشاهدات:
    1,323
  8. HESHY
    الردود:
    10
    المشاهدات:
    1,624
  9. الأسطورهـ
    الردود:
    14
    المشاهدات:
    800
  10. the new
    الردود:
    6
    المشاهدات:
    909

مشاركة هذه الصفحة