الفلسفة هي معنى آخر للتفكر الذي هو معنى العقل!!

الموضوع في 'الحوار الجاد' بواسطة الهممممه يا شبا, بتاريخ ‏28 ديسمبر 2005.

  1. الهممممه يا شبا

    انضم:
    ‏9 يوليو 2003
    المشاركات:
    1,013
    الوظيفة:
    مهندس كهربائي
    الإقامة:
    ابقيق
    الصفحة الرئيسية:
    التقييمات:
    +0 / 0 / -0
    [align=center]العقل وما أدراك ما العقل, أهل العقل هم أهل النعيم


    منذ القرن الثامن عشر الميلادي والإنسان منغمس في بناء حضارته فبرز علماء كثر في مختلف العلوم التي كانت أسسها مبنية على تجارب حقيقية وتأملات بسيطة. كان العالم يخترع ويكتشف ومن ثم يخلف وراءه قليلا او كثيرا من التجارب الغير مكتملة ليأتي بعده علماء آخرين ليبنوا على ما بني قبلهم ويكملوا مشوار من كان قبلهم. لقد استغرق هذا الإنسان قرونا وسنون كثيرة حتى وصل إلى ما وصل إليه اليوم وكل يوم تزيد أبحاثه ونظرياته واكتشافاته المتعددة حتى صار مغترا بها وأصبح غيرهم منبهرا بها.


    لقد تأملت فيمن كان قبلنا من علماء العصور القديمة فوجدتهم أروع وأكثر دقة وتوسعا وتعمقا ووضوحا وتميزا ومنطقية في مختلف العلوم الإنسانية من علم الرياضيات والفلك والأجرام السماوية والطب والهندسة وعلم الميكانيكا و والتاريخ والاجتماع والدين والأدب و غيرها الكثير مجتمعة لتشكل تلك الشخصيات العظيمة ذات المؤلفات العجيبة والتي أذهلت الباحثين المحايدين حتى أنها لا زالت تبحث حتى وقتنا الحاضر وتعتبر مراجع قيمة جدا, ومنها الإسلامية التي يدعى البعض أن الحضارة الغربية قامت عليها في الوقت الذي تكفر أصحابها!! نعم, كانوا بحق علماء العلوم أو كما يحب أن يسمى: فلاسفة عظام, فما هي الفلسفة؟




    إن الفلسفة بحق هي أم العلوم, الهدوء, السكون, السكينة,الصبر, التركيز التريث, الاسترخاء الذهني, الطمأنينة, التمعن, التبصر و التعقل, بل هي نتاج التأمل والتفكر والتفكير العميق الساكن الهادئ الطويل الصابر, والذي لا يؤدي إلا إلى راحة روحانية نفسية عقلية, فالتفكير والتأمل غذاء العقل الحقيقي الذي ينمو به العقل كما ينمو الطفل بحليب أمه, وحيث أن ذلك لا يتنافى مع تعاليم الكتاب المقدس (القرآن الكريم) لدينا, فمن منا تفكر في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفصول الأربعة والحرارة والبرودة واليبوسة والرطوبة, والرياح الأربعة والخلق من الإنس والحيوان والنبات والمعدن؟ أم هل تفكر يوما في خلقه نفسه (وفي أنفسكم أفلا تبصرون), وما هو تعريفه وموقعه في هذا الكون؟



    لقد عجبت لهؤلاء العلماء كيف وهم قياما وقعودا وعلى جنوبهم يجوبون و يسبحون في هذا الكون الفسيح بعظمته "بعقولهم" وخيالهم العميق دونما حركة واحدة, وكيف تتفتح لهم أبواب الغموض والعجب العجاب في هذا الكون العظيم, وعندما قرأت الكتاب المقدس وعلمت أنه في آيات كثيرة لا تحصى يحث على ذلك (لعلكم تعقلون, لآيات لقوم يتفكرون, لآيات لقوم يعلمون, إنما يتذكر أولو الألباب...), فتساءلت لماذا؟ نعم, إنه كتاب الله المقدس, وإنه يأمرنا سبحانه أن نتفكر في ملكوته و نتأمل ونتعجب ونتذكر عظمته وجبروته عند خلقه أجمعين, نعم, لا بد أن ذلك مما يزيد الإيمان واليقين بقدرة الله, فيرضى عنا.




    إن العقل تاج مرصع بأي المعادن النفيسة لن تستطيع وصفه, فهو هدية وعطية وهبة ونعمة أيما نعمة أعز الله بها بني آدم على سائر دواب الأرض, بل وسخرها هي والنبات والمعدن من التراب والماء والهواء والنار والمتمثلة في الأرض والبحر والرياح والشمس وما بعدها من الكواكب وغيرها سخرها لبني البشر لحكمة, فلم يتدبرها ويتأملها حتى, وكيف يشكر الله على ما لا يعلم؟! ذلك منه سخف بل وحماقة, فبما شكر الإنسان إذن؟ نعم, لقد فسق وتجبر وبغى في الأرض الفساد, فما جزاؤه إلا المهانة بعد الكرامة, فأعوذ بالله من الجهل والحماقة والتخلف وما نافى معاني العقل الذي هو التعقل, فالعقل الأخلاق, فلا عقل لمن لا أخلاق له, والأخلاق يجب أن تنبع من الأعماق, والأعماق ما خفي وبطن, والباطن عكس الظاهر, وأبلغ البواطن القلب الذي هو مخزن الروحانيات والإيمانيات والعقليات.



    تأملت المدرسين في عصرنا فوجدت معظمهم يشكل العقل منهم نسبة ضئيلة, حيث أنك لو اختبرتهم فجاءه في مواضيع "عامة "متخصصة وغير متخصصة في مجالهم أو في معاني الحياة وحكمها لوجدتهم ضائعين تائهين يهيمون في الأرض لا يدرون ولا يعلمون, فيا قوم:هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون, لا يستوون مثلا, بل أكثرهم "لا يعلمون". وإن من أهم الأسباب أن معظم علومهم عبارة عن نظريات بديهية غير بديهية فهموها أم لا, عاصروها وحفظوها دونما علم بإسرارها ومكنوناتها العميقة التي يسميها العاقل: الجوهر, وإن المعلومة التي يستفيد منها العقل بشكل صحيح يجب أن تمر بثلاثة مراحل:التخيل - التفكير - التذكر, والتي تقع في مقدمة وأعلى ومؤخرة الرأس, على التوالي.


    إن مما نسمعه ويردده كثير من الناس عندما تسأله سؤال عقليا, قوله: نسيت! فما صحت جملته, وإنما كان النسيان في أمور الحياة العامة التي يعلمها الإنسان متى تذكرها, ومن التفاهة أن نسمي العلم علما إلا إذا زادنا عقلا إلى عقولنا بحيث نحتاج فقط في حل المشاكل التي تواجهنا إلى سلسلة منطقية من التفكير العقلي المتمنطق والتي من المؤكد أن توصلنا إلى الجواب الصحيح, وكلما زادت الصعوبة زادت الحاجة إلى نقاء العقل, وبه يتفاضلون, فليس من مسألة تصعب على أهل العلم والحكمة من الأنبياء والرسل والذين علموا وكان لهم نصيب مما آتاهم الله من أجل نعمه:أولئك الذين أنعم الله عليهم من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل...الآية) نعم, إنها الحكمة والعقل والنور واليقين والإيمان الحق, وفضل خاتم الأنبياء والمرسلين محمد (ص) عليهم أجمعين بأن آتاه الكتاب والحكمة (أي حكمة ما فيه), وهي معجزته الكبرى.


    إن العقل منبع علم اليقين ومنشأه, فلو علم المسرفين علم اليقين لرؤوا الجحيم, ثم ليرونها عين اليقين, ثم ليسألن يومئذ عن النعيم الذي أنعم به عليهم, كما بينت الآيات الكثيرة فضل العلم, وهذا هو السر في خشوع وخضوع والإيمان الروحاني النبوي الذي علم هو ومن قبله هذا الكون الذي دون السماء الدنيا ومكنوناته, وما هو من عظمة وجبروت ودقة وهندسة و عدد وعجائب وغرائب و خير وشر و أسرار وأحجيات ومخلوقات من جبال وبحار وأودية وأشجار وثمار وحيوانات ودواب وانس وجن وما هي عليه من آيات عظيمات لقوم يعقلون (أي تعقل وهي من العقل), والآيات هي العلامات والبراهين والحجج والبينات التي لا يعقلها إلا العاقلون ذو الألباب, وإنما حجبها الخالق عن بعض خلقه لأنهم رضوا بالحياة الدنيا عن الآخرة, فصاروا جميعا من الخاسرين.


    كيف أكون بلا عقل, لا أفرق بين الحلال والحرام, بين الجيد والسيئ, بين الصحيح والخاطئ, بين الخير والشر, بين الطيب والخبيث, والطاهر والنجس, والكرم والبخل, بين الشجاعة والجبن, والصدق والكذب, الضار والنافع, بين الصديق والعدو, بين المروءة والخساسة, بين مقنع والغير مقنع, والمنطقي واللامنطقي, بين اليمين والشمال,بين الأعلى والأسفل, لا يستوون عند الله, بل أكثرهم (99.99%) جاهلون.


    نعم, العقل هو المنطق, هو الحكمة, هو البيان, هو الآية, هو الحجج, هوالعلامة, هوالدليل, والمرشد, والرفيق والصاحب والمنقذ, واليقين عكس الشك, وهل تعقل فرعون (ومن قبله وبعده) وقومه الذين دخلوا النار في أسفل سافلين؟؟طبعا لا, فهو تعالى ربنا أوضح أنهم ظلموا واستكبروا بعد الآيات والحجج والبينات, فاستيقنتها عقولهم فأبوا ظلما وعلوا(استكبار), وهل من حجة ابلغ من أنها استيقنتها أنفسهم, فعكس اليقين الشك (أي الظن الذي لا يغني من الحق شيئا), واليقين هو العقل, واليقين هو الحجة, فالعقل إذن هو الحجة البليغة التي ذكرت في كتاب الله في كافة الأمم الظالمة, فما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون.


    سنون عديدة من عمري أدرس وأتعلم, فلم أعرف فيها قيمة عقلي (ولكن ذاكرتي), وهل كان من حصل على أعلى الدرجات صار عاقلا؟ طبعا لا, فقد اعترفوا أنها للأسف لا تقيس ذلك. إن الأمم الأخلاق ما بقيت, فإن هي ذهبت ذهبوا, فالأخلاق إذن مقياس آخر للعقل, بل إن الأنبياء أدبوا قبل أن يؤتوا الكتاب والحكمة, وفي مقدمتهم محمد (ص):وإنك لعلى خلق عظيم, فكان إذن أعقل الخلق أعظمهم خلقا بالمنطق العقلي, فما أعظم من أدبه وخلقه الخلق النبوي, وكان أحكم الخلق حين قال تعالى في طالوت:قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (247), فإذا كان الله فضله عليهم بالقوة والحكمة, فماذا بسيد الخلق, نعم, لقد شهد قريش وأعظم فرسانها بل والعرب كلهم بقوة هذا الفارس الشهم النبيل, وتكفي شهادة القرآن له بأن آتاه الكتاب والحكمة, فصلى الله عليه وآله وسلم.


    لقد وجدت -بعد تأملات طويلة- أن خير ما يقربني إلى الله العقل والتفكر والتأمل, فكلما تفكرت علمت وعقلت فاهتديت عندما أدرت عظمة ملكوت ربي الذي زادني يقينا إلى يقيني وإيمانا إلى إيماني, وهذه الطريقة المثلى بل والأسمى للوصول إلى الإيمان الحقيقي. وعندما تأملت في العلم الحديث وجدته مرتكزا على الغرب والشرق وعلومهم, وهؤلاء القوم الذين هم أشبه بشر شرار الدواب التي تمشي وتدب على وجه الأرض, وإنما قنعت بالحياة الدنيا وزينتها, فهي لهم, كما أن العقل أبعد ما يكون عنهم كلية حيث أن خير الخلق النبوي المحمدي غير موجود لديهم البتة, فهي إذن دنيا سعوا لها في مجموعة تجارب ونتائج وقوانين مستنتجة برسوم بيانية ونقاط وخطوط و سطوح وجسوم لا يعلمون معانيها وحكمها ودلالاتها, وإنما حققت لديهم مصالح ديناميكية حركت دورة الحياة الدنيا لديهم بما شاء الله, دون إدراك لها, وذلك تصديق آيات الكتاب الحكيم:مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ (15), ولكنهم لن يعقلوا معانيها العقلية الفلسفية الجوهرية الخالصة لأنهم ببساطة لا يستحقونها. إن العقل بحق أشرف مخلوقات الخالق التي دلت عليه و بها يدرك و يعظم و يعبد ويتقرب إليه بالخير عكس الشر, فهل من شاكر حامد؟ هل أبلغ شكرا وحمدا من حسن استغلاله والتأمل به؟ فتفكروا يا بني آدم لعلكم تعقلون.
    _______________________________________________
    أخوكم المخلص[/align]
     
  2. كلمة الـ-ـسـ-ـر

    انضم:
    ‏30 نوفمبر 2005
    المشاركات:
    1,195
    الوظيفة:
    أعمل
    الإقامة:
    ,,....,,
    الصفحة الرئيسية:
    التقييمات:
    +0 / 0 / -0
    يعطيك الف عافيه..اخوي كلامك جميل..



    [color=CC0000]تأملت المدرسين في عصرنا فوجدت معظمهم يشكل العقل منهم نسبة ضئيلة, حيث أنك لو اختبرتهم فجاءه في مواضيع "عامة "متخصصة وغير متخصصة في مجالهم أو في معاني الحياة وحكمها لوجدتهم ضائعين تائهين يهيمون في الأرض لا يدرون ولا يعلمون, فيا قوم:هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون, لا يستوون مثلا, بل أكثرهم "لا يعلمون". وإن من أهم الأسباب أن معظم علومهم عبارة عن نظريات بديهية غير بديهية فهموها أم لا, عاصروها وحفظوها دونما علم بإسرارها ومكنوناتها العميقة التي يسميها العاقل: الجوهر, وإن المعلومة التي يستفيد منها العقل بشكل صحيح يجب أن تمر بثلاثة مراحل:التخيل - التفكير - التذكر, والتي تقع في مقدمة وأعلى ومؤخرة الرأس, على التوالي.


    إن مما نسمعه ويردده كثير من الناس عندما تسأله سؤال عقليا, قوله: نسيت! فما صحت جملته, وإنما كان النسيان في أمور الحياة العامة التي يعلمها الإنسان متى تذكرها, ومن التفاهة أن نسمي العلم علما إلا إذا زادنا عقلا إلى عقولنا بحيث نحتاج فقط في حل المشاكل التي تواجهنا إلى سلسلة منطقية من التفكير العقلي المتمنطق والتي من المؤكد أن توصلنا إلى الجواب الصحيح, وكلما زادت الصعوبة زادت الحاجة إلى نقاء العقل, وبه يتفاضلون, فليس من مسألة تصعب على أهل العلم والحكمة من الأنبياء والرسل والذين علموا وكان لهم نصيب مما آتاهم الله من أجل نعمه:أولئك الذين أنعم الله عليهم من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل...الآية) نعم, إنها الحكمة والعقل والنور واليقين والإيمان الحق, وفضل خاتم الأنبياء والمرسلين محمد (ص) عليهم أجمعين بأن آتاه الكتاب والحكمة (أي حكمة ما فيه), وهي معجزته الكبرى.[/color]

    ابداااع..


    [color=CC6666]سنون عديدة من عمري أدرس وأتعلم, فلم أعرف فيها قيمة عقلي (ولكن ذاكرتي), وهل كان من حصل على أعلى الدرجات صار عاقلا؟ طبعا لا, [/color]
    مافهمت وش قصدك هنا..؟؟
     
  3. كلمة الـ-ـسـ-ـر

    انضم:
    ‏30 نوفمبر 2005
    المشاركات:
    1,195
    الوظيفة:
    أعمل
    الإقامة:
    ,,....,,
    الصفحة الرئيسية:
    التقييمات:
    +0 / 0 / -0
    يعطيك الف عافيه..اخوي كلامك جميل..



    [color=CC0000]تأملت المدرسين في عصرنا فوجدت معظمهم يشكل العقل منهم نسبة ضئيلة, حيث أنك لو اختبرتهم فجاءه في مواضيع "عامة "متخصصة وغير متخصصة في مجالهم أو في معاني الحياة وحكمها لوجدتهم ضائعين تائهين يهيمون في الأرض لا يدرون ولا يعلمون, فيا قوم:هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون, لا يستوون مثلا, بل أكثرهم "لا يعلمون". وإن من أهم الأسباب أن معظم علومهم عبارة عن نظريات بديهية غير بديهية فهموها أم لا, عاصروها وحفظوها دونما علم بإسرارها ومكنوناتها العميقة التي يسميها العاقل: الجوهر, وإن المعلومة التي يستفيد منها العقل بشكل صحيح يجب أن تمر بثلاثة مراحل:التخيل - التفكير - التذكر, والتي تقع في مقدمة وأعلى ومؤخرة الرأس, على التوالي.


    إن مما نسمعه ويردده كثير من الناس عندما تسأله سؤال عقليا, قوله: نسيت! فما صحت جملته, وإنما كان النسيان في أمور الحياة العامة التي يعلمها الإنسان متى تذكرها, ومن التفاهة أن نسمي العلم علما إلا إذا زادنا عقلا إلى عقولنا بحيث نحتاج فقط في حل المشاكل التي تواجهنا إلى سلسلة منطقية
    من التفكير العقلي المتمنطق والتي من المؤكد أن توصلنا إلى الجواب الصحيح, وكلما زادت الصعوبة زادت الحاجة إلى نقاء العقل, وبه يتفاضلون, فليس من مسألة تصعب على أهل العلم والحكمة من الأنبياء والرسل والذين علموا وكان لهم نصيب مما آتاهم الله من أجل نعمه:أولئك الذين أنعم الله عليهم من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل...الآية) نعم, إنها الحكمة والعقل والنور واليقين والإيمان الحق, وفضل خاتم الأنبياء والمرسلين محمد (ص) عليهم أجمعين بأن آتاه الكتاب والحكمة (أي حكمة ما فيه), وهي معجزته الكبرى.[/color]

    ابداااع..


    [color=CC6666]سنون عديدة من عمري أدرس وأتعلم, فلم أعرف فيها قيمة عقلي (ولكن ذاكرتي), وهل كان من حصل على أعلى الدرجات صار عاقلا؟ طبعا لا, [/color]
    مافهمت وش قصدك هنا..؟؟

    عندي ملاحظه ...الموضوع طويل فمافي مشكله أنك تكتب _صلى الله عليه وسلم - بدلا من(ص)..:)
     
جاري تحميل الصفحة...
مواضيع شبيهة - الفلسفة هي معنى آخر للتفكر الذي هو معنى العقل
  1. بقية أمل
    الردود:
    38
    المشاهدات:
    2,806
  2. قاهرهم ومرعبهم
    الردود:
    4
    المشاهدات:
    664
  3. مهندس المستقبل
    الردود:
    19
    المشاهدات:
    1,442
  4. veron91
    الردود:
    1
    المشاهدات:
    706
  5. @ المايسترو @
    الردود:
    8
    المشاهدات:
    803
  6. الهممممه يا شبا
    الردود:
    4
    المشاهدات:
    17,619
  7. AbuUsama
    الردود:
    16
    المشاهدات:
    1,501
  8. Only Smile
    الردود:
    3
    المشاهدات:
    4,721
  9. Mazyooon
    الردود:
    6
    المشاهدات:
    1,003
  10. CeSaR PeaCe
    الردود:
    2
    المشاهدات:
    801

مشاركة هذه الصفحة