stKFUPM
القائمة
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
أرشيف المواضيع المميزة
المواضيع المميزة
التقويم
أفضل المشاركات
المشاركات الأخيرة
الأعضاء
الأعضاء
روابط سريعة
أبرز الأعضاء
الزوار الحاليين
أحدث النشاطات
جديد رسائل الحالة
القائمة
تسجيل دخول
التسجيل
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
المزيد...
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
الرئيسية
المنتديات
الأقسام العامة
حياة طالب
::.::.:: بــقــايـــا الـــذكـــريــاتــ ::.::.::
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
الرسالة:
<p>[QUOTE="بقايا الذكريات, post: 1505675, member: 50159"]<b>" اللحظة المليئة بالتفاؤل "</b></p><p><br /></p><p><br /></p><p><br /></p><p>إن أكثر ما يجعل التفكير في الماضي و الحديث عنه شيئاً إيجابيًا مثمرًا</p><p>هو أن تستخلص منه المهارات التي كنت تحتاجها</p><p>أن تبني منه الشخص الذي ياليتني لو كنت</p><p>أن تطلع عليه بعين طير</p><p>من علو</p><p>و تُعمِل فيه ملقطك</p><p>تستخلص منه الأشواك</p><p>تبذر فيه</p><p>تسقي ما بذرت</p><p>و لربما تجني منه</p><p><br /></p><p>تعال نلتفت قليلًا</p><p>بسرعة و نرجع بسرعة</p><p>الذين ضخموا في أعيننا الأزمات</p><p>و عملقوا المشاكل</p><p>و قزمونا في أعيننا من حيث لا يعلمون أو يعلمون</p><p>أوصدوا في أوجهنا الأبواب قبل أن نطرقها</p><p>قطعوا الحبال قبل أن نتسلق</p><p>ما الذي استفادوه و ماذا استفدنا</p><p>حديثهم عن الأزمات قبل أن نصل</p><p>ضيّقَ علينا الطريق</p><p>و أرهقنا عن أن نجد و نجتهد</p><p>الطريق الذي لا بد أن نسلكه</p><p>فلا هم كانوا الدليل لكي لا نضل</p><p>و لا أرشدونا لطريق آخر</p><p>و لا أخذوا بأيدينا لنقطعه إلى الهدف</p><p>ملؤوه في أعيننا أشباحًا و أشواكاً</p><p>و أطفؤوا الشموع</p><p>و النتيجة</p><p>قطعناه</p><p>و لكن</p><p>دون أن ينفع حديثهم بشيء</p><p>بل ضرّ</p><p>إن التفكير بالسقوط أثناء التسلق مدعاة للإرهاق أضعاف ما يبذل الجسم من جهد</p><p>الإلتفات في السباق مدعاة للتباطؤ و الخسارة للتشتت</p><p><br /></p><p>إذا عزمت، فتوكل على الله</p><p><br /></p><p>إذا لم يكن إلا الأسنة مركبًا</p><p>فما حيلة المحتال إلا ركوبها</p><p><br /></p><p>في المرحلة الثانوية</p><p>كثر الحديث عن صعوبة القبول في الجامعات</p><p>ذاك الطالب معدله 98%</p><p>لم تقبله كلية الحاسب الآلي !!</p><p>ذاك معدله 97%</p><p>لم يقبله الطب!!</p><p>ذاك معدله 96%</p><p>قبلته الكلية التقنية فقط و في الفصل الثاني كذلك</p><p><br /></p><p>الكم الساذج من التهويل المبالغ فيه</p><p>الممزوج بأكاذيب و تهاويل رعديد</p><p>يهوي بسقف الطموح</p><p>يجعل أمنية الطالب الوحيدة أن تقبله أول جامعة ليركن إليها و يتمسك بها</p><p>لا أن يمضي قدمًا ليحلق لأعلى سماء</p><p>لا أن ينتقي بنفسه طريقه</p><p>بل يقف على قارعة الطريق ينتظر من يلتقطه</p><p><br /></p><p>تلك نتيجة أن يحيط بك أصحاب التفكير السلبي</p><p>و لو كانوا يرتدون زي الخائف عليك</p><p>ربما خلعوه بعد حين</p><p><br /></p><p>ما زلت مممتنًا لذلك الدكتور الذي قابلت في آخر فصل في الجامعة</p><p>و يا لتني قابلته في أول فصل</p><p>و يا لتني ما زلت أستطيع أن أقابله</p><p>كان يفيض طموحًا</p><p>كان شامخًا</p><p><br /></p><p>علمني أن الحياة مليئة بالنجاحات</p><p>علمني أن الفشل قد يكون بوابة للنجاح</p><p>علمني أن تؤمن بقدراتك متى ما وضعتها في المكان المناسب</p><p><br /></p><p>لا أنسى الأمثال التي كان يضربها</p><p><br /></p><p>كأني مازلت أسمعه يقول</p><p>خذ لاعب كرة قدم ماهر و ضعه في ملعب كرة سلة</p><p>و خذ لاعب كرة سلة ماهر و ضعه في ملعب كرة قدم</p><p>!!they will be kicked out</p><p>!!they will be funny</p><p><br /></p><p>كأني ما زلت أسمعه</p><p>لاعب كرة القدم يجري و يحاول طيلة التسعين دقيقة</p><p>!!He has 90 minutes</p><p>!!why you stop? you may have 90 years</p><p><br /></p><p>ابحث عن الناجحين في حياتك</p><p>عن الكريمين في الطموح</p><p>و لو لم يغيروا شيئًا</p><p>يكفي أنهم ما أثقلوك قبل حلول المشكلة</p><p><br /></p><p>لا تشق نفسك ما لم يشقها القدر</p><p><br /></p><p>في عام كان خريج التخصص الفلاني لايجد وظيفة قبل أقل من أشهر من البحث</p><p>يتعمل فيها أرقى مهارات التدبير المنزلي</p><p>و لكن في عام آخر توظف كل أصحاب هذا التخصص</p><p>و ربما قبل أن يتخرجوا حتى في شركة كبرى ابتعثت بعضهم لإكمال الماجستير</p><p><br /></p><p>سنوات عجاف مرت تخلصت فيها شركات من بعض موظفيها</p><p>و لكن سنوات سمان مرت كثيرة و استقرت</p><p>كان الخريج فيها يتنقل بين الشركات كيف شاء</p><p>يخرج من شركته</p><p>يتوظف في أخرى</p><p>و يرجع إلى شركته مرة أخرى بمرتب أعلى</p><p><br /></p><p>في مبنى المكتبة في معمل الحاسب الآلي عام 2010</p><p>تحدث صاحبي بكل تفاؤل عن حاجة الشركات التي لا تتوقف</p><p>عن المشاريع القادمة</p><p>فتح أمام عيني مواقع الوظائف</p><p>مطلوب حديثي تخرج و بكثرة</p><p>تحدث عن خريجي الجامعة كيف أصبحوا مدراء في ست سنوات</p><p>كيف أصبح بعضهم معيدًا في الجامعة و ابتعثته</p><p>جامعات كثيرة نشأت في ذاك الحين تحتاج معيدين</p><p>ما زلت ممتنًا له</p><p>و مازال أحد نجاحاتي في الحياة انطلق من تلك اللحظة المليئة بالتفاؤل[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="بقايا الذكريات, post: 1505675, member: 50159"][B]" اللحظة المليئة بالتفاؤل "[/B] إن أكثر ما يجعل التفكير في الماضي و الحديث عنه شيئاً إيجابيًا مثمرًا هو أن تستخلص منه المهارات التي كنت تحتاجها أن تبني منه الشخص الذي ياليتني لو كنت أن تطلع عليه بعين طير من علو و تُعمِل فيه ملقطك تستخلص منه الأشواك تبذر فيه تسقي ما بذرت و لربما تجني منه تعال نلتفت قليلًا بسرعة و نرجع بسرعة الذين ضخموا في أعيننا الأزمات و عملقوا المشاكل و قزمونا في أعيننا من حيث لا يعلمون أو يعلمون أوصدوا في أوجهنا الأبواب قبل أن نطرقها قطعوا الحبال قبل أن نتسلق ما الذي استفادوه و ماذا استفدنا حديثهم عن الأزمات قبل أن نصل ضيّقَ علينا الطريق و أرهقنا عن أن نجد و نجتهد الطريق الذي لا بد أن نسلكه فلا هم كانوا الدليل لكي لا نضل و لا أرشدونا لطريق آخر و لا أخذوا بأيدينا لنقطعه إلى الهدف ملؤوه في أعيننا أشباحًا و أشواكاً و أطفؤوا الشموع و النتيجة قطعناه و لكن دون أن ينفع حديثهم بشيء بل ضرّ إن التفكير بالسقوط أثناء التسلق مدعاة للإرهاق أضعاف ما يبذل الجسم من جهد الإلتفات في السباق مدعاة للتباطؤ و الخسارة للتشتت إذا عزمت، فتوكل على الله إذا لم يكن إلا الأسنة مركبًا فما حيلة المحتال إلا ركوبها في المرحلة الثانوية كثر الحديث عن صعوبة القبول في الجامعات ذاك الطالب معدله 98% لم تقبله كلية الحاسب الآلي !! ذاك معدله 97% لم يقبله الطب!! ذاك معدله 96% قبلته الكلية التقنية فقط و في الفصل الثاني كذلك الكم الساذج من التهويل المبالغ فيه الممزوج بأكاذيب و تهاويل رعديد يهوي بسقف الطموح يجعل أمنية الطالب الوحيدة أن تقبله أول جامعة ليركن إليها و يتمسك بها لا أن يمضي قدمًا ليحلق لأعلى سماء لا أن ينتقي بنفسه طريقه بل يقف على قارعة الطريق ينتظر من يلتقطه تلك نتيجة أن يحيط بك أصحاب التفكير السلبي و لو كانوا يرتدون زي الخائف عليك ربما خلعوه بعد حين ما زلت مممتنًا لذلك الدكتور الذي قابلت في آخر فصل في الجامعة و يا لتني قابلته في أول فصل و يا لتني ما زلت أستطيع أن أقابله كان يفيض طموحًا كان شامخًا علمني أن الحياة مليئة بالنجاحات علمني أن الفشل قد يكون بوابة للنجاح علمني أن تؤمن بقدراتك متى ما وضعتها في المكان المناسب لا أنسى الأمثال التي كان يضربها كأني مازلت أسمعه يقول خذ لاعب كرة قدم ماهر و ضعه في ملعب كرة سلة و خذ لاعب كرة سلة ماهر و ضعه في ملعب كرة قدم !!they will be kicked out !!they will be funny كأني ما زلت أسمعه لاعب كرة القدم يجري و يحاول طيلة التسعين دقيقة !!He has 90 minutes !!why you stop? you may have 90 years ابحث عن الناجحين في حياتك عن الكريمين في الطموح و لو لم يغيروا شيئًا يكفي أنهم ما أثقلوك قبل حلول المشكلة لا تشق نفسك ما لم يشقها القدر في عام كان خريج التخصص الفلاني لايجد وظيفة قبل أقل من أشهر من البحث يتعمل فيها أرقى مهارات التدبير المنزلي و لكن في عام آخر توظف كل أصحاب هذا التخصص و ربما قبل أن يتخرجوا حتى في شركة كبرى ابتعثت بعضهم لإكمال الماجستير سنوات عجاف مرت تخلصت فيها شركات من بعض موظفيها و لكن سنوات سمان مرت كثيرة و استقرت كان الخريج فيها يتنقل بين الشركات كيف شاء يخرج من شركته يتوظف في أخرى و يرجع إلى شركته مرة أخرى بمرتب أعلى في مبنى المكتبة في معمل الحاسب الآلي عام 2010 تحدث صاحبي بكل تفاؤل عن حاجة الشركات التي لا تتوقف عن المشاريع القادمة فتح أمام عيني مواقع الوظائف مطلوب حديثي تخرج و بكثرة تحدث عن خريجي الجامعة كيف أصبحوا مدراء في ست سنوات كيف أصبح بعضهم معيدًا في الجامعة و ابتعثته جامعات كثيرة نشأت في ذاك الحين تحتاج معيدين ما زلت ممتنًا له و مازال أحد نجاحاتي في الحياة انطلق من تلك اللحظة المليئة بالتفاؤل[/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً