السلام عليكم مدري اذا الحالة معايا بس بس احيانا تعلق قصيدة او اغنية في راصك وتبغا تشارك احد بيها او تكتبها الموضوع دا حيتبنى منها الشعر الفصيح سواء كان كم بيت او حتى قصيدة كاملة اتحفونا
قال إيليا أبوماضي في الوافر: ذهبت مسائلا عن خير شيء_____لأعرف كنه أخلاق البريّه فقالت لي الكنيسة خير شيء_____هو الزهد الذي يمحو الخطيّه وقالت لي الشريعة: خير شيء_____شمول العدل أبناء الرّعيّه وقال الشهرةَ، الجنديُ خيرٌ_____وإن كانت تقود إلى المنيّة وقال أخو الحصافة: خير شيء_____هو الحقّ المبين بلا مريّة وقال أخو الجهالة: خير شيء_____سرور النفس في الدنيا الدّنيّة وقال لي الفتى وصل الصّبايا_____وقالت لي الهوى البنت الصبيّه ولمّا أن خلوت سألت نفسي_____لأعرف رأيها في ذي القضيّة فقالت لا أرى خيرا و أبقى_____من الإحسان للنفس الشّقيّة
شاطئ في يديه كفارةٌ للخطايا .. و شاطئ في يديه كفارةٌ للخطايا .. ذهبت يوماً إليه باأدمعي و شقايا .. و رحت ألقي عليه تبتلي و هُدايا .. ذهبت يوما و نفسي جريحةٌ تتعايا.. و للمعاصي عواءٌ مدمدمٌ في الحنايا .. كأنه صوت ذئبٍ تغافلته الحشايا .. أو نوح ثكلى أهاجت لها القبور خفايا .. أو صرخت من يتيمٍ تلقّفته الرزايا .. حملتها و كأنّي حملت هول المنايا .. و جئت ندمان أزجي الى المتابِ خطايا .. رباه عفوك إني للنّورِ مدّت يدايا .. نزعت أسرار قلبي و جئت ألقي أسايا.. و أشتكي طيّ صدري دربً سحيقاً طوايا .. به بدأت و لكن لم أدرِ ما منتهايا .. لم ادرِ يأسِ فيه و لا عرفت هُدايا .. و لا عرفتُ ظلامي و لا عرفتُ ضحايا .. و لا لغيرك دوّى ياربّ يوما ندايا .. إليكَ أنت صباحي مصفّد فـِ مسايا .. فاسكب ضياءك إني ظمآن ضلّ صدايا .. لم ادري من أي نبع اسقِي جنين الركايا .. و الشط لا ماء فيه يطفي اللظّى في حشايا .. رحماك يارب إنّي و زورقي و الخطايا .. في لجة ليس فيها من الضياء بقايا .. جفت و غاضت و لكن ما زلت أزجي رجايا ..
هذا ياخوكـ ، المدام تبينا نتفسح ونتمشى فأنشدت معتذراً عن طلبها ، بويت ( وماني بشاعر ) من طلب العلا سهر الليالي يحاتي ... ماهي علا الفارس ، علا الدرجاتي
لماذا أهل بلدتنا ؟ يمزقهم تناقضهم ففي ساعات يقظتهم يسبون الضفائر والتنانيرا وحين الليل يطويهم يضمون التصاويرا
يا أخي لا تُشح بوجهكَ عنّي *** ما أنا فحمةٌ و ما أنتَ فرقد . النجوم الـتي تـــراهــا أراهــــا *** حين تخبو و حينما تتوقّـد .
رِوايَــةٌ قَــــد رَوَت عَــن أُمَّةِ العَــرَبِ ***** ما لَيسَ يُنسى عَلى الأَيّام وَالحِقَبِ مَآثِرٌ في سجلِّ المَجــدِ قَد كتَبَــت ***** لَو أَنصِفَتْ خَطَّها الرَّاوونَ بِالذَّهَب هُـم الرِّجــالُ رِجـالُ الفَخـرِ ذكـرهـمُ***** باقٍ عَلى الدَّهرِ في الأَفواهِ وَالكُتُبِ أَهلُ المَزِيةِ في بَـأسٍ وَفــي كَــرَمٍ ***** وَسَادةُ الشِّعرِ وَالأَقوالِ وَالخُطبِ كَم غَصَّ نادٍ بِهِم قَدَماً وَكَـم عَمَرَت ***** آثارَهُم نادياً في العُجمِ وَالعَرَبِ ظَلْــنا نُطــارحُ عَنــهُم كُــلَّ نــادِرَةٍ ***** لَم تَخْلُ مِن أَدَبٍ لِلمَرءِ أَو طَرَبِ حَتّى تَبَدّت لَنا أَشخاصُهُم فَقَضـى ***** مِن أَجلِها كُلّ وَهمٍ أَعجَب العَجَبِ في لَيلَةٍ لَم يَكُــن لِلحلــم مُنتَجِـعٌ ***** فيها وَلا في الكَرى لِلطَّرفِ مِن أَرَبِ ابراهيم اليازجي
أﻻ موت يباع فاشتريه فهذا العيش ماﻻ خير فيه أﻻ موت لذيذ الطعم يأتي يخلصني من العيش الكريه إذا أبصرت قبرا من بعيد تمنيت أني مما يليه أﻻ رحم المهيمن نفس حر تصدق بالوفاة على أخيه اقرأوا قصتها جميلة
أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِيْنَـا وَلاَ تُبْقِي خُمُـوْرَ الأَنْدَرِيْنَـا مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيْهَـا إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِيْنَـا تَجُوْرُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُ إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِيْنَـا تَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيْحَ إِذَا أُمِرَّتْ عَلَيْـهِ لِمَـالِهِ فِيْهَـا مُهِيْنَـا صَبَنْتِ الكَأْسَ عَنَّا أُمَّ عَمْـرٍو وَكَانَ الكَأْسُ مَجْرَاهَا اليَمِيْنَـا وَمَا شَـرُّ الثَّـلاَثَةِ أُمَّ عَمْـرٍو بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصْبَحِيْنَـا وَكَأْسٍ قَدْ شَـرِبْتُ بِبَعْلَبَـكٍّ وَأُخْرَى فِي دِمَشْقَ وَقَاصرِيْنَـا وَإِنَّا سَـوْفَ تُدْرِكُنَا المَنَـايَا مُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَـدِّرِيْنَـا
وَمَنْ يَكُ ذَا فَضْـلٍ فَيَبْخَلْ بِفَضْلِـهِ عَلَى قَوْمِهِ يُسْتَغْـنَ عَنْـهُ وَيُذْمَـمِ وَمَنْ يُوْفِ لا يُذْمَمْ وَمَنْ يُهْدَ قَلْبُـهُ إِلَـى مُطْمَئِـنِّ البِرِّ لا يَتَجَمْجَـمِ وَمَنْ هَابَ أَسْـبَابَ المَنَايَا يَنَلْنَـهُ وَإِنْ يَرْقَ أَسْـبَابَ السَّمَاءِ بِسُلَّـمِ وَمَنْ يَجْعَلِ المَعْرُوفَ فِي غَيْرِ أَهْلِـهِ يَكُـنْ حَمْـدُهُ ذَماً عَلَيْهِ وَيَنْـدَمِ وَمَنْ يَعْصِ أَطْـرَافَ الزُّجَاجِ فَإِنَّـهُ يُطِيـعُ العَوَالِي رُكِّبَتْ كُلَّ لَهْـذَمِ وَمَنْ لَمْ يَذُدْ عَنْ حَوْضِهِ بِسِلاحِـهِ يُهَـدَّمْ وَمَنْ لا يَظْلِمْ النَّاسَ يُظْلَـمِ وَمَنْ يَغْتَرِبْ يَحْسَبْ عَدُواً صَدِيقَـهُ وَمَنْ لَم يُكَـرِّمْ نَفْسَـهُ لَم يُكَـرَّمِ وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مَنْ خَلِيقَـةٍ وَإِنْ خَالَهَا تَخْفَى عَلَى النَّاسِ تُعْلَـمِ وَكَاءٍ تَرَى مِنْ صَامِتٍ لَكَ مُعْجِـبٍ زِيَـادَتُهُ أَو نَقْصُـهُ فِـي التَّكَلُّـمِ لِسَانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُـؤَادُهُ فَلَمْ يَبْـقَ إَلا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالـدَّمِ وَإَنَّ سَفَاهَ الشَّـيْخِ لا حِلْمَ بَعْـدَهُ وَإِنَّ الفَتَـى بَعْدَ السَّفَاهَةِ يَحْلُـمِ سَألْنَـا فَأَعْطَيْتُـمْ وَعُداً فَعُدْتُـمُ وَمَنْ أَكْـثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْـرَمِ