كاتب سعودي يطالب بالتدخل لوقف قرار "أرامكو" تسريح سعوديين وطلب وافدين

يطالب الكاتب الصحفي عبد العزيز السويد الدولة بالتدخل لوقف موجة تسريح موظفين مواطنين في الشركة الحكومية العملاقة "أرامكو" السعودية، في الوقت الذي تتعاقد فيه الشركة مع شركات توفر موظفين «غير سعوديين»، محذراً من النتائج السلبية لزيادة الاستقدام وإحلال غير المواطن مكان ابن البلد، ويشير الكاتب إلى أن هذه الموجة تجتاح أيضاً شركات القطاع الخاص، ففي مقاله "أرامكو.. والباي باي آوت" بصحيفة "الحياة" يقول الكاتب: "بعض موظفي شركة أرامكو السعودية هذه الأيام في حالة لا يحسدون عليها، بعدما أبلغتهم الشركة بعرض التسريح "الباي آوت"، أو إنهاء الخدمة، في مقابل منحة مالية لموظف لم تتوافر لديه شروط التقاعد المبكر، فَهِمَه المستهدف إبعادهم أنه "الباي باي آوت".. يبدو العرض للوهلة الأولى مغرياً، 36 راتباً، إضافة إلى خمس سنوات علاج للموظف وزوجته وأولاده إذا وافق خلال المهلة، أما إذا وافق بعدها تتبخر ميزة العلاج، في حين إذا رفض يتم نقله إلى منطقة أخرى"، ويعلق الكاتب على عرض الشركة قائلاً: "تحجير لا يشير إلى وفاء من الشركة لموظفيها، وللعرض تبعات، فالموظفون المستهدفون لم يمضوا المدة النظامية المستحقة للتقاعد المبكر ليحصلوا على راتب تقاعدي، وربما يخسر بعضهم ما اقتطع من راتبه للتأمينات إذا لم يبادر باستمرار التسديد من جيبه، يضاف إلى هذا حصولهم على قروض للسكن ولا بد من تسديدها، وبالتالي لن يخرج معظمهم إلا بالنزر اليسير جداً، إذا وجد". ثم يكشف الكاتب حقيقة غريبة حين يقول: "في مقابل هذا تتعاقد أرامكو مع شركات توفر موظفين غير سعوديين"، ويعلق الكاتب على موجة الاستغناء عن السعوديين وتوظيف غير السعوديين بقوله: "هذه الصيغة التي انتشرت لدى البنوك والشركات الكبيرة وأخذت بها أرامكو، وهي الشركة المملوكة للدولة، تسهم في نتائج سلبية عدة، إضافة إلى زيادة الاستقدام وإحلال غير المواطن مكان ابن البلد، فهي لا توطن الخبرة، هذه الصيغة تجب مراجعتها من الجهات المعنية، لأن نتائجها على المدى الطويل بالغة الضرر". ثم يؤكد الكاتب أنه ليس "ضد أن تقوم شركة ما بالاستغناء الاختياري لا القسري عن بعض موظفيها، شريطة ألا تكون بحاجة حقيقية إليهم، فلا تستقدم موظفين من الخارج بعقود مع شركات.. وأنبه إلى ضخ مزيد من العاطلين إلى سوق العمل.. من الثمرات المنتظرة لإنشاء الشركات ودعمها هو توفير الفرص الوظيفية لأبناء البلد، ولو كانت أرامكو شركة محتاجة أو في وضع مالي صعب لتم تفهم الأمر"، ثم ينهي الكاتب مؤكدا ضرورة تدخل الدولة ويقول: "من هنا ينتظر التدخل، فبعد استفحال موجة الاستغناء المتركزة على موظفين مواطنين في القطاع الخاص، ها هي الموجة تجتاح شركة حكومية عملاقة".

 

هل هناك سبب منطقي لهذا التسريح ؟ و ما هو المخطط النهائي لهذه الاستراتيجية

 

نفس السياسة القديمة للرئيس السابق


هل توجد شركات تم تأهيلها في ( ادارة - توظيف - تدريب - سلم اداري واضح - السلامة )

لادارة مشاريع ارامكو التي حسب ما اعتقد انها تنشأ نواة و هي pmt ( اختصار لفريق ادارة المشاريع ) محترف ثم يطلب من ادارة العقود شركات تزوده بما يحتاجونه من مساعدين
حسب نوع المشروع و حجمه و اذا تم انجاز المشروع ينتهي العقد و ينتظر المتعاقدون لمشاريع
اخرى او ينتقلون الى شركة اخرى بسبب وجود خبرة لديه و هذا يعني قلة الوظائف الجديدة للخريجين الجدد و تحولهم الى شركات اخرى ربما تكون الصناعية التي تدعمها ارامكو لانشأ
مصانع بدل من استيراد المنتجات مثال على ذلك ( مصنع شركة تيناريس الارجنتينية للانابيب و الزامل للانابيب ) و لكن حجم الاجانب في تلك الشركات كبير و يحاولون استقطاب اقاربهم ايضا و يتم التلاعب بالسعودة بالتوظيف الوهمي لاناس فاشلين غير منتجين و يجلسون في البيوت على
حساب جامعيين لم ينجحوا الا بجهد.

 

اخوي ابن الأنصار كلامك صحيح و لكن هناك المدراء الأجانب الذين يجلبون اقاربهم و يتم

صرف لهم رواتب تفوق من يعمل و يجد من الموظفين السابقين و السعوديين بالخصوص و يتم التضييق المهندسين على السعوديين

بالرغم كونها شركات محترفة و يتم صرف رواتب من 20 الف الى 40 الف لأقارب المدراء دون خبرة.


------------------

معلومة ثانية:

هل تعلم كيف يحضر المهندسين الاجانب ؟؟؟ بصراحة ثغرة يجب سدها

يأتي راعي غنم و يفتح مكاتب وهمية في حفر الباطن بإسمه و اسمه زوجته و من يستطيع
ثم يحصل على الفيزا و يأتي المهندسين على اساس عامل بناء و مبلط و صباغ و سائق
بينما هو مهندس و رسام اوتوكاد. و من ثم يتم توظيفه في مقاولين ارامكو على ذلك الاساس
من دون الحاجة لنقل كفالته رغم خطورة ذلك على الشركة حيث هناك اسرار و مناقصات و بكل
سهولة يمكن الذهاب للمنافسين و بيعها لهم لأنه من يزور فيزا يمكنه ان يسرب و يختلس

و اذهب لأقرب غرفة تجارية قسم التصديق لتجد كيف الشركات تمنح الاجانب رواتب عالية
تحت مسمى عامل و سائق .

ارامكو تمنح المقاولين السعوديين ارباح عالية جدا و لكن طمعهم و جشعهم و فسادهم اعمى قلوبهم
و هم الاغلبية للاسف و عندي الشركات الأجنبية افضل حالا منهم . حتى موظف الاستقبال يتم ابتزازه
للحصول على عوائد عالية لتلك الشركات بينما يتم توظيف الاجنب من دون ابتزاز و يتبجح المقاول بأنه
يدعم السعوده في كل مناسبة وهو يبتزهم و يصرف رواتب متدنية مقارنة مع اقرانهم في نفس المستوى الوظيفي

 

لم اذكر اي جنسية من عندي و هذا تقرير رسمي حكومي
من شرطة المنطقة الشرقية و به تلك الجرائم و التقرير شفاف يعنئ لماذا نتحزز منه
و به نصيحة ذهبية لمن اغرتهم آمال الارباح على المدى القريب و جعتلهم يغفلون عن
مصائد الاختلاسات و سمعة الشركة على المدى البعيد و ما قصة مجموعة القصيبي بخافيه
عنا و يتم مناقشتها الان في الكونغرس الأمريكي و أين المعتبرين من هذه القصص .

 

بأي حق يتم اعطاء الانذار لأن قوانين مكتب العمل لصالح الموظف اذا كان مواظب في دوامه

و هناك محامين يقدمون استشارات مجانية في مواجهة الاجراءات التعسفية و يمكن رفع ذلك لأرامكو

بصيغة قانونية لأجبار الشركة على الالتزام بنسبة السعوديين المتفقة عليها و برواتب مجزية

و بصيغة قانونية رغم انف صاحب الشركة و ليس مديرها فقط