stKFUPM
القائمة
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
أرشيف المواضيع المميزة
المواضيع المميزة
التقويم
أفضل المشاركات
المشاركات الأخيرة
الأعضاء
الأعضاء
روابط سريعة
أبرز الأعضاء
الزوار الحاليين
أحدث النشاطات
جديد رسائل الحالة
القائمة
تسجيل دخول
التسجيل
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
المزيد...
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
الرئيسية
المنتديات
الأقسام العامة
حياة طالب
كتابات بعد التخرج
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
الرسالة:
<p>[QUOTE="أبو ريناد, post: 1510702, member: 61891"]<b><font size="5">اعجبني ماذكره زميلي عن توقفه عن التظاهر وتشبيهه بموقف الأم من طفلها ، أعاد زميلي بي الذاكرة بموقف يتكرر أيضا لكل طفل مع أمه وهو قريب من المشهد الذي ذكره زميلي : عندما يختبئ الطفل عن أمه خلف الباب وإذا دخلت من الباب ظهر الطفل وصرخ فتتاظهر الأم بالفزع والخوف ( تتظاهر لأنها رأته وهو يمشي إلى الباب ليختبئ بخطواته الناعمه الرقيقة ، ليس فقط هذا بل الأم تعرف ماذا ينوي أن يفعل طفلها قبل أن يفعله ) ، فيُعجِب ذلك المنظر الطفل ويرى أنه ارعب امه فيعيد الكرّة مرة بعد مرة فيختبى خلف الباب الآخر وتذهب الأم للباب الذي اختبئ فيه طفلها حتى ولو تكن تريد من قبل الذهاب له ، فيظهر ويصرخ فتتظاهر الأم بفزع أكبر من فزع المرة الأولى فيضحك الطفل ويذهب لباب آخر ويفعل الشي نفسه والأم تتظاهر وهي سعيدة جدا ويمل الطفل من الاختباء وينتهي المشهد ولم تمل الأم من إظهار الفزع. ما أجمل المشهد وما أجمل الأمومة وما أجمل الطفولة. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">نعود لزميلي ، بعد الزيارة الميدانية تكررت الزيارات معه وتكرر لقائي معه في الشركة وزادت العلاقة وتوثقت العرى فيما بيننا واصبح صديقي لا فقط زميلي ، لن اتحدث عن لقائاتنا هذه وماذا حصل وماذا قال لي في الزيارات لكن سأذهب إلى آخر لقاء لي معه قبل أن اغادر الشركة. لأن هذا اللقاء أجاب على السؤال "لماذا تغير صديقي" ؟ </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">تواعدت مع صديقي على أن نلتقي فحدد هو المكان والوقت ، الساعة الحادية عشرة مساء في كورنيش الخبر. </font></b></p><p><b><font size="5">جاء الموعد وتقابلنا وكنت أظن أننا سنجلس ونتحدث لكنه قال لنمشي ونتحدث ، قلت ماعندي لياقة لكنه أصر على المشي فقلت : واعدتني آخر الليل وأنا عندي دوام بكره ومشيتها لك ، تبيني امشي بعد ؟ اذكر الله يارجال وخلنا نجلس.</font></b></p><p><b><font size="5">قال : أنا بمشي إذا تبي ولا براحتك اجلس لحالك. </font></b></p><p><b><font size="5">أنا : صبرن جميل. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">مشينا مسافه قليلة فقلت له "وش الله حادك تجلس في الشركة ؟ أرض الله واسعة. وبعدين وش اللي غيرك ؟ ماكنت كذا من قبل. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">قال صديقي بعد صمت : تخرجت من الجامعة بمرتبة الشرف وكلي حماس للوظيفة ، لكن انصدمت بعدم حصولي على وظيفة فتأثرت جدا ، كنت أظن كوني من البترول وبمرتبة شرف أن الوظيفة هي من تبحث عني لكن ظني كان غير صحيح البتة. واصبحت مجروح بجرح غائر. مرت الأيام والجرح لم يندمل بل يزداد غوره. بعد فترة جائني اتصال لمقابلة وظيفية ، اجريت المقابل ووافقوا للفور. فرحت جدا بالوظيفة لأن الوظيفة طالت جدا وأنا احتاج المال كثيرا ولا اقبل أن اعمل في وظائف بمثل كاشير أو اوبر ولو مت جوعا. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">جائت الوظيفة فوافقت هواي في شيئين ، أولا كونها وظيفة وثانيا كونها وظيفة مناسبة. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">اقدمت على الوظيفة بكل أطرافي ومشاعري وقواي وطاقاتي حتى طاقتي الجنسية حولتها إلى طاقة ذهنية جسدية حتى احفظ وافهم ( قالها هو يضحك). </font></b></p><p><b><font size="5">في غضون أشهر قليلة عرفت كل شي وفهمت كل شي ، وعملت كل شي. </font></b></p><p><b><font size="5">جائت نهاية السنة وجاء التقييم السنوي وأخذت تقييم متوسط فغضبت لكن رئيسي علل ذلك بكوني مبتدئ ، جائت الزيادة السنوية ولم تأتني زيادة فغضبت فعلل رئيسي بأني لم اكمل سنة كاملة ( لأني توظفت في مارس ) لذلك لم تأتني زيادة. </font></b></p><p><b><font size="5">غضبي من رئيسي قل للتعليلات التي ذكرها ورغم ذلك لم أزل غاضب. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">واصلت الجهد والنشاط والتعلم بوتيره وحماس أقل إلى أن جائت السنة الثانية فجاء التقييم الجديد ، اعطاني رئيسي تقييم عالي لكنه ليس الأعلى في قسمي. وتحملت ذلك ، لكني توقعت زيادة عالية في الراتب. </font></b></p><p><b><font size="5">الطعنة جائتني بحصولي على زيادة قليلة جدا جدا. غضبت جدا وذهب لمديري ولم اترك كلمة قبيحة إلا قلتها. لكنه لم يحرك ساكنا وكل ماقاله أنه وعدني السنة القادمة بزيادة. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">هل المطعون يقوم مبكرا لعمله يبو ريناد ؟ هل يأتي المطعون مبكرا للعمل ؟ هل المطعون يأتي نشيطا للعمل ؟ </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">هذا جواب سؤالك الأول. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5">أما جواب سؤالك الثاني : لماذا لا اخرج من الشركة ؟ </font></b></p><p><b><font size="5">لا أدري. </font></b></p><p><b><font size="5">ممكن لأني مرتاح مع الموظفين ، وممكن لأني لا أحب المغامرة والخروج من الشركة ، وممكن لأني أحب مجال عمل الشركة. </font></b></p><p><b><font size="5"><br /></font></b></p><p><b><font size="5"></font></b>[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="أبو ريناد, post: 1510702, member: 61891"][B][SIZE=5]اعجبني ماذكره زميلي عن توقفه عن التظاهر وتشبيهه بموقف الأم من طفلها ، أعاد زميلي بي الذاكرة بموقف يتكرر أيضا لكل طفل مع أمه وهو قريب من المشهد الذي ذكره زميلي : عندما يختبئ الطفل عن أمه خلف الباب وإذا دخلت من الباب ظهر الطفل وصرخ فتتاظهر الأم بالفزع والخوف ( تتظاهر لأنها رأته وهو يمشي إلى الباب ليختبئ بخطواته الناعمه الرقيقة ، ليس فقط هذا بل الأم تعرف ماذا ينوي أن يفعل طفلها قبل أن يفعله ) ، فيُعجِب ذلك المنظر الطفل ويرى أنه ارعب امه فيعيد الكرّة مرة بعد مرة فيختبى خلف الباب الآخر وتذهب الأم للباب الذي اختبئ فيه طفلها حتى ولو تكن تريد من قبل الذهاب له ، فيظهر ويصرخ فتتظاهر الأم بفزع أكبر من فزع المرة الأولى فيضحك الطفل ويذهب لباب آخر ويفعل الشي نفسه والأم تتظاهر وهي سعيدة جدا ويمل الطفل من الاختباء وينتهي المشهد ولم تمل الأم من إظهار الفزع. ما أجمل المشهد وما أجمل الأمومة وما أجمل الطفولة. نعود لزميلي ، بعد الزيارة الميدانية تكررت الزيارات معه وتكرر لقائي معه في الشركة وزادت العلاقة وتوثقت العرى فيما بيننا واصبح صديقي لا فقط زميلي ، لن اتحدث عن لقائاتنا هذه وماذا حصل وماذا قال لي في الزيارات لكن سأذهب إلى آخر لقاء لي معه قبل أن اغادر الشركة. لأن هذا اللقاء أجاب على السؤال "لماذا تغير صديقي" ؟ تواعدت مع صديقي على أن نلتقي فحدد هو المكان والوقت ، الساعة الحادية عشرة مساء في كورنيش الخبر. جاء الموعد وتقابلنا وكنت أظن أننا سنجلس ونتحدث لكنه قال لنمشي ونتحدث ، قلت ماعندي لياقة لكنه أصر على المشي فقلت : واعدتني آخر الليل وأنا عندي دوام بكره ومشيتها لك ، تبيني امشي بعد ؟ اذكر الله يارجال وخلنا نجلس. قال : أنا بمشي إذا تبي ولا براحتك اجلس لحالك. أنا : صبرن جميل. مشينا مسافه قليلة فقلت له "وش الله حادك تجلس في الشركة ؟ أرض الله واسعة. وبعدين وش اللي غيرك ؟ ماكنت كذا من قبل. قال صديقي بعد صمت : تخرجت من الجامعة بمرتبة الشرف وكلي حماس للوظيفة ، لكن انصدمت بعدم حصولي على وظيفة فتأثرت جدا ، كنت أظن كوني من البترول وبمرتبة شرف أن الوظيفة هي من تبحث عني لكن ظني كان غير صحيح البتة. واصبحت مجروح بجرح غائر. مرت الأيام والجرح لم يندمل بل يزداد غوره. بعد فترة جائني اتصال لمقابلة وظيفية ، اجريت المقابل ووافقوا للفور. فرحت جدا بالوظيفة لأن الوظيفة طالت جدا وأنا احتاج المال كثيرا ولا اقبل أن اعمل في وظائف بمثل كاشير أو اوبر ولو مت جوعا. جائت الوظيفة فوافقت هواي في شيئين ، أولا كونها وظيفة وثانيا كونها وظيفة مناسبة. اقدمت على الوظيفة بكل أطرافي ومشاعري وقواي وطاقاتي حتى طاقتي الجنسية حولتها إلى طاقة ذهنية جسدية حتى احفظ وافهم ( قالها هو يضحك). في غضون أشهر قليلة عرفت كل شي وفهمت كل شي ، وعملت كل شي. جائت نهاية السنة وجاء التقييم السنوي وأخذت تقييم متوسط فغضبت لكن رئيسي علل ذلك بكوني مبتدئ ، جائت الزيادة السنوية ولم تأتني زيادة فغضبت فعلل رئيسي بأني لم اكمل سنة كاملة ( لأني توظفت في مارس ) لذلك لم تأتني زيادة. غضبي من رئيسي قل للتعليلات التي ذكرها ورغم ذلك لم أزل غاضب. واصلت الجهد والنشاط والتعلم بوتيره وحماس أقل إلى أن جائت السنة الثانية فجاء التقييم الجديد ، اعطاني رئيسي تقييم عالي لكنه ليس الأعلى في قسمي. وتحملت ذلك ، لكني توقعت زيادة عالية في الراتب. الطعنة جائتني بحصولي على زيادة قليلة جدا جدا. غضبت جدا وذهب لمديري ولم اترك كلمة قبيحة إلا قلتها. لكنه لم يحرك ساكنا وكل ماقاله أنه وعدني السنة القادمة بزيادة. هل المطعون يقوم مبكرا لعمله يبو ريناد ؟ هل يأتي المطعون مبكرا للعمل ؟ هل المطعون يأتي نشيطا للعمل ؟ هذا جواب سؤالك الأول. أما جواب سؤالك الثاني : لماذا لا اخرج من الشركة ؟ لا أدري. ممكن لأني مرتاح مع الموظفين ، وممكن لأني لا أحب المغامرة والخروج من الشركة ، وممكن لأني أحب مجال عمل الشركة. [/SIZE][/B][/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً