للنقاش: تدفق الوظائف مقارنة بإرتفاع سعر النفط

السوق محتل احتلال من الاجانب هذا شئ لازم نسلم فيه عشان نحل المشكلة
الوظائف الي كانت في عهد الملك عبدالله كانت بسبب كثرة المشاريع فالسوق كان يغطي السعودي و الاجنبي و مع ذلك كان في بطالة
في عهد الملك سلمان و مع عودة المبتعثين بالاعداد المهولة و تعثر بعض المشاريع السوق لم يستطع استيعابهم ومع ذلك انا مقتنع لة كانت هناك نية توطين جادة فإن السوق يكفي السعوديين حتى لو اسعار البترول غير مرتفعة
من وجهة نظري السوق سيتحسن قليلا لكن اعداد الخريحين في ازدياد اضف اليهم الخريجين القدامى العاطلين لن يجعل التحسن ملموسا

 

انا اشوف فيه تحسن لكن مش عالي ولكن نسبة الأجانب بدأت في الانخفاض. بالنسبة لسعر البترول لسا فيه تخوف من الشركات البترولية وعدد المشاريع ما ارتفع. لكن التوظيف موجود وفِي تحسن ولكن ليس بما فيه الكفاية

 

اسعار النفط مالها علاقة مباشرة بالوظايف
الوظايف مرتبطة بالمشاريع الي تُمول من ميزانية الدولة
والسعودية عملت موازنتها على اسعار النفط المنخفضة ولا تنسى ان السعودية باعت سندات واقترضت يعني عليها ديون
اما شركات البترول بشكل عام المشاريع نوعا ما متوقفه عشان بيع نسبة من ارامكو
وللعلم الشركات بشكل عام ماعندهم قدره للتوظيف حاليا لانهم بداوا يدفعون شي اسمه رسوم العماله ورسوم العماله الفائضة والي هي احد برامج المقابل المالي
بداو بتطبيقه في 1 1 2018 وهي رسوم على كل موظف غير سعودي بمنشئة القطاع الخاص بقيمه 300 ريال وفي حال
ان الموظفين الاجانب اكثر من السعوديين بيدفعون 400 ريال لكل واحد
ويدفعونها مع تجديد رخصة العمل والحكومة دفعت القطاع الخاص الرسوم هذي باثر رجعي للي جددو الرخص قبل 2018 تحت مسمى الفاتورة المجمعة
كثير منشئات خفضت عدد موظفينها سواء سعوديين او غير سعوديين وبعضها تم اغلاقها خاصة الصغيرة يعني اصحاب الشركات بيصيرون عاطلين
وصار فيه مشكلة بتويتر واضطرت وزارة العمل الى تأجير الفاتورة 6 شهور
وللعلم المبلغ يزيد كل سنة 200 ريال الى 2020
يعني والله اعلم البطالة بتزداد بشكل اكبر الفترة القادمة