نبارك لالفيات المدعوان فالح وشدعوة

وعليكم السلام


مبروك مدير كبير



مبروك شدعوة



عوافي عطارو

 

فالح

ممكن أعرف ليه مشاركاتي نقصت ؟ !!!!!!!!!!!!!!!

كانت 4 ألف و500 وعليها
لو سمحت رجعها

 

ننتظر العشا بالمناسبة هذي ...

 

مبروك وجعلها في موازين حسناتكم

 

اولا هي بسم الله ..، مش باسم الله

ثانين ،،، وين الصور ،،، نبغا الصور علشان نتأكد من كلامك

ثالثن ،،،، تراني اتغشمر ،،،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله ،،، الف مبروك للشباب الحلوين ،، يستاهلوا الف خير ، وجعل ما كتبوه في موازين حسناتهم ،،،،،


عوافي عطااارو

 

البسملة القرءانية استقطبت كثيرا من المعالجات الفقهية واللغوية وكثر حولها الجدل وتنوعت فيها الاراء وجميع تلك الاراء (التفاسير) سواء كانت مستندة الى روايات تاريخية او الى اراء لغوية تشترك بقاسم مشترك هو (البسملة هي ترنمية قدسية) يرددها المؤمن في كل ممارسة ونشاط حتى حين يشرب الماء او يبدأ بالطعام وقيل في اسرارها الكثير ولكن بقيت في زمن العلم (الزمن المعاصر) سببا بلا مسبب سوى اللفظ وترنيمة غير معروفة الغلة يقينا ورغم تمسك المؤمنين بها فانهم يحصدون غلتها ظنا بلا يقين

لفظ (بسم) في علم الحرف القرءاني تعني (مشغل قابض غالب) اي ان ذلك المشغل يقبض (الحراك) او (النشاط) بصفة غالبة لا سلطان عليها من قبل الله

الله ... هو الاسم الشريف للخالق العظيم الذي يقبض كل شيء فالارض والسماء وما بينهما هي في قبضته الشريفة فهي (غالبة القبض) رغم انف كل جبار متكبر

الرحمن ... وتقرأ الرحمان ... وهما رحمين (رحم عقلاني) + (رحم مادي) وكل الحراك والنشاط لاي مخلوق يكون حصرا في رحم عقلاني ينتقل الى رحم مادي حتى في (شربة ماء) فمن لا عقل له لا يستطيع ان يشرب الماء كالصغير الذي لم (يحوز العقل) بعد فهو لا يستطيع شرب شربة ماء لان رحم العقل عنده لا يزال غضا

الرحيم ... هو (مشغل الرحم) وهو من عربية فطرية (لسان عربي مبين) (رحم .. رحيم) مثلها في منطق الناس (كرم .. كريم) فالكريم هو مشغل الكرم ومثله (عدم .. عديم) فالعديم هو مشغل العدم ومثله حلم .. حليم .. سلم .. سليم ... رحم .. رحيم فالرحيم هو مشغل الرحم وهي صفة موصوفة في الخالق العظيم الذي يشغل كل رحم عقلاني وكل رحم مادي فما من نشاط عقلاني او نشاط مادي الا والله قابض له قبضا غالبا وتلك هي مقاصد الله في (بسم الله الرحمن الرحيم)

بأسم ... في علم الحرف القرءاني تعني في مقاصد العقل الناطق (مشغل قابض غالب التكوين) وصفة (غالب التكوين) تقع حصرا في (منظومة الخلق) التي خلقها (الخالق) واي منظومة (مفتعلة) او (مبتدعة) فهي في صفة (الشيطان) و (الشيطنة) فيكون الفرق بين بسم الله الرحمن الرحيم و (سبح باسم باسم ربك العظيم) ان طلب التسبيح يجب ان يكون (مشغل القبض) في غلبة التكوين ... وهنا يكون القابض هو (المسبح) بـ (إسم الله) وتلك تعني في مراشد علوم الله المثلى ان يكون التسبيح في (نظم الخلق) المبينة وليس التسبيح بنظم شيطانية لا علاقة لها بمنظومة الخلق كما نسمع (مثلا) بعض لاعبي كرة القدم او غيرهم حين يبدأ في لعبته يقول (باسم الله) فهي لن تكون في (قابضة تشغيلية تكوينية) بل في (قابضة تشغيلية شيطانية)

التسبيح باسم الله يقوم في منظومة الخلق (حصرا) وعندما يكون في منظومة اخرى كمنظومة الوطن او منظومة فرعونية معاصرة فان التسبيح اي (النشاط) سوف لن يكون باسم الله اي لن يكون في قبض تكويني إلهي المورد بل في قبض من (دون الله)

التسبيح باسم الله (العظيم) هو في (السباحة) عندما تكون في منظومة خلق الله (حصرا) وهي من عربية فطرية في لسان عربي مبين ولفظ العظيم هو في الذي (يستكمل وسيلته التشغيلية) ومنه (مثلا) نرى ان (الملك العظيم) هو الذي يستكمل وسيلته في شؤون مملكته و (العالم العظيم) هو العالم الذي يستكمل وسيلته في العلم ... وتلك من فطرة الناطقين في لسان عربي مبين

اتمنى ان الفكرة وصلت ي عطاارو

 

مبارك يا شباب

 

مبروك .

 

1000^1000 مبروك

 

الف مبروك وعقبال التخرج
عطاروو: موضوعك مخيس

 

^^^
+1

 

مبروك يا شباب ..



أتعبت من بعدك يا عطار

 

يستاهلون حبايبنا :$

لاهنت أيها العطار ..

 

يُغـلق الموضوع لأن محد منهم رد