stKFUPM
القائمة
المنتديات
المنتديات
روابط سريعة
البحث في المنتدى
أرشيف المواضيع المميزة
المواضيع المميزة
التقويم
أفضل المشاركات
المشاركات الأخيرة
الأعضاء
الأعضاء
روابط سريعة
أبرز الأعضاء
الزوار الحاليين
أحدث النشاطات
جديد رسائل الحالة
القائمة
تسجيل دخول
التسجيل
البحث في العناوين فقط
نشرت بواسطة العضو:
أفصل بين الأسماء بفاصلة.
إيجاد المشاركات بتاريخ:
بحث بهذا الموضوع فقط
بحث في هذا المنتدى فقط .
إعرض النتائج على شكل مواضيع
المزيد...
عمليات بحث مفيدة
المشاركات الأخيرة
stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
الرئيسية
المنتديات
الأقسام العامة
حياة طالب
صور وفصول من حياة طالب البترول
الرد على الموضوع
الاسم:
التحقق:
الرسالة:
<p>[QUOTE="Khweld98, post: 1486702, member: 64906"]سبحان الله، تصرَّمت أيام الاختبارات بسرعة شديدة، ومضت بخيرها وشرها ولم يتبقَّ لي سوى اختبار واحد من أصل خمسة اختبارات، فاخترت أن أسترق بعض الدقائق لأشرع في قص قصتي لكم يا كرام.</p><p><br /></p><p>في أيام الدراسة الثانوية كنت طالبا متوسط الأداء، ولم أكن ممن يعيرون الدراسة وقتًا ولا بالًا، وكانت علاماتي متدنيةً جدا. ولم تكن جامعة البترول ضمن خططي في إتمام الدراسة الجامعية، فقد كنت أبحث عن أي جامعةأستطيع أن أحصل فيها على شهادةٍ من أي تخصص من التخصصات، وكان التخصص الذي أحبذه هو الهندسة التي لا أعلم شكلها ولا لونها ولا تفرعاتها، ولم أكن أعلم أن الهندسة تحتوي على تخصصات كثيرة لا أستطيع عدها ولا إحصاءها، ولكني كنت أعلم أنها هندسة فقط! ودفعني لها صيتها الحسن الذي جعلني أفضلها على بقية التخصصات، ولكني في نفس الوقت لم أكن أحرص على دراستها حرصا شديدا نظرا لتعثري الدائم في مواد الرياضيات والفيزياء والكيمياء، ومع هذا كله كانت هي الأقرب إلى النفس.</p><p>وفي السنة الثانية من الثانوية وفقني الله لنيل درجة عالية في اختبار القدرات، أرسلت لي الجامعة على أثرها رسالةً لا أذكر نصَّها ولا أجد لها نسخة في هاتفي. ولكن الغالب أنها كانت دعوة لبرنامج تعريفي بالجامعة. فبدأت أبحث في الشبكة المعلوماتية عن هذه الجامعة التي اصطفتني من بين جميع الطلاب لترسل لي هذه الدعوة، وصرت أقضي أوقات طويلة من كل يوم أستكشف فيها هذه الجامعة، وأتابع مقاطعا عنها في اليوتيوب وأقرأ ما يكتب في منتدياتها من سب وشتم ولعن من أقلام أبنائها الطلاب <img src="smiles/smile.gif" class="mceSmilie" alt=":)" unselectable="on" /> ، والحقيقة أن الصورة التي تكونت لدي عن هذه الجامعة كانت سلبية بعض الشيء، ولم تمنع هذه الصورة السلبية ولادة الحلم الجديد؛ حلم الوصول إلى البترول!</p><p>في السنة الثالثة بدأ وضعي الدراسي يتحسن شيئا فشيئا، حتى بلغ التحسن أشده في الفصل الأخير من السنة الثالثة وحققت فيه أعلى علامة في تاريخي الدراسي؛ ٩٧٪، وقد يستغرب البعض من إكباري لهذه الدرجة، وقد تكون هذه الدرجة الأسوأ في سجلاتكم الدراسية، ولكن هذه هي الحقيقة. فقد كانت أعلى درجة حصلت عليها في مشواري الدراسي قبل هذه الدرجة هي ٩٣٪، وقد حصلت عليها في الصف الأول من المرحلة المتوسطة، وكنت كلما تقدمت في سلم الدراسة انخفضت درجاتي بمقدار ليس بالهين، حتى وصلت إلى الحضيض في الصف الثالث من المرحلة المتوسطة وحققت ٧٩٪ ! وكلكم يعلم أن بحر السبعين هو بحر البلداء وثقيلي الفهم <img src="smiles/smile.gif" class="mceSmilie" alt=":)" unselectable="on" /></p><p>المهم أني تداكرت الأوضاع ورفعت درجتي الموزونة في الثانوية من أواخر ال ٨٠ (وأعتقد أنها كانت ٨٧ في نهاية الفصل الأول من السنة الثالثة) إلى بداية ال ٩٠ في الوقت بدل الضائع وبهذا ختمت مشاوري دراستي الأولية بتقدير (ممتاز) وبشق الأنفس.</p><p><br /></p><p>وبدأت معمعة التقديم على الجامعات، وكانت البترول هي الهدف الوحيد، ولكني رميت بأسهمي في جامعات كثيرة وقدمت طلبات قبولٍ في كل موقع تقديم تقع يدي عليه، ولكن القبول المنشود في جامعة البترول.[/QUOTE]</p><p><br /></p>
[QUOTE="Khweld98, post: 1486702, member: 64906"]سبحان الله، تصرَّمت أيام الاختبارات بسرعة شديدة، ومضت بخيرها وشرها ولم يتبقَّ لي سوى اختبار واحد من أصل خمسة اختبارات، فاخترت أن أسترق بعض الدقائق لأشرع في قص قصتي لكم يا كرام. في أيام الدراسة الثانوية كنت طالبا متوسط الأداء، ولم أكن ممن يعيرون الدراسة وقتًا ولا بالًا، وكانت علاماتي متدنيةً جدا. ولم تكن جامعة البترول ضمن خططي في إتمام الدراسة الجامعية، فقد كنت أبحث عن أي جامعةأستطيع أن أحصل فيها على شهادةٍ من أي تخصص من التخصصات، وكان التخصص الذي أحبذه هو الهندسة التي لا أعلم شكلها ولا لونها ولا تفرعاتها، ولم أكن أعلم أن الهندسة تحتوي على تخصصات كثيرة لا أستطيع عدها ولا إحصاءها، ولكني كنت أعلم أنها هندسة فقط! ودفعني لها صيتها الحسن الذي جعلني أفضلها على بقية التخصصات، ولكني في نفس الوقت لم أكن أحرص على دراستها حرصا شديدا نظرا لتعثري الدائم في مواد الرياضيات والفيزياء والكيمياء، ومع هذا كله كانت هي الأقرب إلى النفس. وفي السنة الثانية من الثانوية وفقني الله لنيل درجة عالية في اختبار القدرات، أرسلت لي الجامعة على أثرها رسالةً لا أذكر نصَّها ولا أجد لها نسخة في هاتفي. ولكن الغالب أنها كانت دعوة لبرنامج تعريفي بالجامعة. فبدأت أبحث في الشبكة المعلوماتية عن هذه الجامعة التي اصطفتني من بين جميع الطلاب لترسل لي هذه الدعوة، وصرت أقضي أوقات طويلة من كل يوم أستكشف فيها هذه الجامعة، وأتابع مقاطعا عنها في اليوتيوب وأقرأ ما يكتب في منتدياتها من سب وشتم ولعن من أقلام أبنائها الطلاب :) ، والحقيقة أن الصورة التي تكونت لدي عن هذه الجامعة كانت سلبية بعض الشيء، ولم تمنع هذه الصورة السلبية ولادة الحلم الجديد؛ حلم الوصول إلى البترول! في السنة الثالثة بدأ وضعي الدراسي يتحسن شيئا فشيئا، حتى بلغ التحسن أشده في الفصل الأخير من السنة الثالثة وحققت فيه أعلى علامة في تاريخي الدراسي؛ ٩٧٪، وقد يستغرب البعض من إكباري لهذه الدرجة، وقد تكون هذه الدرجة الأسوأ في سجلاتكم الدراسية، ولكن هذه هي الحقيقة. فقد كانت أعلى درجة حصلت عليها في مشواري الدراسي قبل هذه الدرجة هي ٩٣٪، وقد حصلت عليها في الصف الأول من المرحلة المتوسطة، وكنت كلما تقدمت في سلم الدراسة انخفضت درجاتي بمقدار ليس بالهين، حتى وصلت إلى الحضيض في الصف الثالث من المرحلة المتوسطة وحققت ٧٩٪ ! وكلكم يعلم أن بحر السبعين هو بحر البلداء وثقيلي الفهم :) المهم أني تداكرت الأوضاع ورفعت درجتي الموزونة في الثانوية من أواخر ال ٨٠ (وأعتقد أنها كانت ٨٧ في نهاية الفصل الأول من السنة الثالثة) إلى بداية ال ٩٠ في الوقت بدل الضائع وبهذا ختمت مشاوري دراستي الأولية بتقدير (ممتاز) وبشق الأنفس. وبدأت معمعة التقديم على الجامعات، وكانت البترول هي الهدف الوحيد، ولكني رميت بأسهمي في جامعات كثيرة وقدمت طلبات قبولٍ في كل موقع تقديم تقع يدي عليه، ولكن القبول المنشود في جامعة البترول.[/QUOTE]
إسمك أو بريدك الإلكتروني:
هل يوجد لديك حساب معنا ؟
لا، أرغب بإنشاء حساب جديد الآن.
نعم، كلمة مروري هي:
نسيت كلمة المرور؟
البقاء متصلاً